تجربتي مع تأخر الحمل الثاني بسبب الخلل الهرموني

تجربتي مع تأخر الحمل الثاني بسبب الخلل الهرموني

من الضروري الاطلاع على تفاصيل تجربتي مع تأخر الحمل الثاني.. لأنها قد تفيد في حدوث هذا الحمل، ومن خلالها يمكن التعرف على الأسباب التي قد تؤدي إلى تأخره بسهولة ويسر.

  • إن كانت المرأة تعاني من متلازمة المبيض متعدد الكيسات.. فيمكن أن يتأخر حدوث الحمل الثاني.
  • يمكن أن يؤدي إلى تأخر الحمل الخلل الهرموني
  • تأخر حدوث الحمل الثاني أو الحمل بصفة عامة.. يستدعي مراجعة الطبيب المختص على الفور.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الحمل بعد الأربعين

تجربتي مع تأخر الحمل غير معلوم السبب

أدعى لما.. وأبلغ من العمر 27 عامًا، كنت أرغب في أن أحظى بطفل صغير، وكان ذلك حلمي منذ زمن بعيد.. ولكني لم أحظ به على الرغم من مرور عام على زواجي، حينها قمنا ببعض الفحوصات الطبية.

إلا أن تلك الفحوصات لم تشير إلى وجود مشكلة ملموسة.. ما دفعنا إلى إجراء عملية الحقن المجهري، وبعدها حدث الحمل.. وأنا الآن على وشك الولادة، وقد مررت بفترة عصيبة على المستوى النفسي إلى أن حدث هذا الحمل.

تجربتي للحمل السريع

اسمي تارا.. وأبلغ من العمر 24 عامًا، منذ زواجي وأنا أحلم بتلك اللحظة التي سأفاجئ بها زوجي بنبأ حدوث الحمل.. ما دفعني إلى البحث وراء الوسائل التي تؤدي إلى حدوث الحمل بسرعة، وحينها وجدت أن ممارسة العلاقة الجنسية مرتين في الأسبوع بانتظام يزيد من فرص حدوث الحمل.

علاوة على أن تناول الأطعمة ذات العناصر الغذائية المفيدة.. والابتعاد عن تناول المشروبات والمأكولات التي تتضمن نسب مرتفعة من الكافيين.. يمكنه أن يؤدي الغرض، وبالفعل حدث الحمل وتحقق حلمي وشعرنا بالسعادة العارمة.

تجربة مع فحوصات تأخر الحمل الثاني

تجربتي مع تأخر الحمل الثاني

أدعى رشا.. وكنت أعاني من تأخر الحمل الثاني، خاصةً وأني وجدت صعوبة في حدوث الحمل للمرة الأولى.. وبسؤال الطبيب الذي أتواصل معه دائمًا، وجدت أنه يجب على إجراء تحاليل معدل إفراز الهرمونات الأنثوية.

إلى جانب ذلك فيجب إجراء الكشف بالموجات الصوتية على المبايض.. علاوة على ضرورة الخضوع إلى التحليل بالصبغة على الرحم وقناتي فالوب، كما طلب مني الطبيب أيضًا ضرورة فحص بطانة الرحم والمبايض بالاعتماد على المنظار الرحمي.

بالفعل حرصت على اتباع تعليمات الطبيب.. وقمت بإجراء تلك الفحوصات، وأخبرني حينها أن هناك بعض المشاكل الصحية.. وأنه يجب علي الانتظار بعض الوقت والاستمرار على تعاطي بعض الأدوية التي وصفها لي.. وبعدها سيحدث الحمل على الفور.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع ميتفورمين والحمل Metformin

تجربتي مع تأخر الحمل الثاني بالأعشاب

اسمي سلوى.. وأعاني من تأخر الحمل الثاني؛ ما جعلني أرغب في البحث عن وسيلة للتخلص من تلك المشكلة على الفور.. وأردت معالجتها بالاعتماد على الأعشاب الطبيعية، وبالطبع حصلت على موافقة الطبيب المختص قبل البدء باستخدامها.

حينها وجدت أن الإرثد يعمل على تحسين مستوى الخصوبة لدى الإناث.. علاوة على أنه يساعد على التأثير بصورة إيجابية على مستويات البرولاكتين، بالإضافة إلى إمكانية استخدام البرسيم الأحمر الذي يساهم في تعزيز الخصوبة.

كما يعاون على إنتاج الجريب والبويضات.. ويعاون على تهيئة الجسم لعملية الإباضة، ويعد هو المكون الأساسي في العديد من أنواع مكملات الخصوبة.. ولكنه يحتاج إلى استشارة الطبيب قبل استخدامه.

بالإضافة إلى أنه من خلال تجربتي مع تأخر الحمل الثاني رغم انتظام الدورة.. وجدت أن استخدام الكوهوش السوداء يمكن التخلص من تلك المشكلة، وزيادة فرص حدوث الحمل.. حيث إنها من بين الأعشاب الطبيعية التي تعمل على تعزيز بطانة الرحم القوية.

علاوة على أنها تعمل على تحسين الخصوبة وتعزيزها.. وتعمل على التحكم في فترات الألم؛ لأنها تمتاز بالخصائص المضادة للالتهابات.. كما حرصت على تجربة الجنسنج السيبيري، الذي يملك مفعول السحر فيما يخص الخصوبة.

فقد رشحه لي أحد الأطباء.. وقال أنه يملك القدرة على محاربة التعب وتطبيع التوازن الهرموني لدى الإناث؛ ما يعني زيادة نسبة الخصوبة.. وبالتالي رفع فرص حدوث الحمل.

إلى جانب ذلك فقد أخبرتني إحدى الصديقات أن استخدام عشبة الأشواغاندا يمكنها أن تؤدي الغرض بهذا الخصوص.. حيث تعمل على تعزيز خصوبة الذكور، وتعمل على تحسين صحة الحيوانات المنوية..

علاوة على أنها تزيد من أعدادها، وترفع من مستويات الهرمونات التناسلية؛ إلا أن استخدامها يحتاج إلى استشارة الطبيب المختص أولًا.

ناهيك عن استخدام الحلبة التي تعمل على رفع نسبة مستويات التستوستيرون في الجسم.. وتحسين شكل ومعدل إنتاج الحيوانات المنوية في الوقت ذاته؛ ما يزيد من فرص حدوث الحمل.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الميلاتونين للأطفال والرضع

عبر السطور الماضية بات من السهل الاطلاع على تفاصيل تجربتي الخاصة مع تأخر الحمل الثاني.. وكذلك التعرف على الحل الأمثل لعلاج تلك المشكلة؛ لتعم الفائدة على الجميع.

إغلاق