تجربتي في رفع فيتامين د وأعراض انخفاض فيتامين D
قد يكون من المفيد بالنسبة لك التعرف على تفاصيل تجربتي في رفع فيتامين د.. والتي من خلالها يمكنك التوصل إلى العديد من الوسائل المفيدة بهذا الخصوص؛ ما دفعني اليوم لمشاركة تلك التجربة المثمرة معكم.
- يعمل على منع ترسب الكالسيوم في الكلى.
- يمكن رفع فيتامين د عبر التعرض إلى الشمس في فترة الصباح.
- تناول البيض والفطر وزيت كبد الحوت والسلمون والماكريل.. من بين الوسائل التي تعمل على رفع نسبة فيتامين د.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع سيروم فيتامين سي للوجه
أضرار فيتامين د 50000
محتويات المقال
أدعى جميلة.. وقد كنت أعاني من بعض الأعراض التي تشير إلى انخفاض معدل فيتامين د في الجسم.. مع البحث توصلت إلى إمكانية الاعتماد على فيتامين د 50000 لحل تلك المشكلة، ولكن توصلت كذلك إلى أنه يتضمن بعض الآثار الجانبية.
حيث يؤدي استخدامه على المدى البعيد إلى ظهور بعض المشاكل الصحية.. ومنها ارتفاع مستوى الكالسيوم في الجسم بصورة خطيرة، علاوة على أنه يؤدي إلى الإصابة بالغثيان والرغبة في التقيؤ.. ولا سيما الإمساك وفقدان الشهية، وكذلك زيادة العطش والرغبة في التبول باستمرار.
كما يؤدي إلى الشعور المستمر بالتعب.. والدوار الشديد، وبعض الحالات يمكنها أن تصاب بالإسهال.. لذا فمن الضروري أن يتم تناوله تحت الإشراف الطبي، وإخطار الطبيب بأي أعراض جانبية يمكنها أن تظهر نظير استخدامه.
تجربتي في رفع فيتامين د وعلاج الدوخة
أدعى سامح.. وأبلغ من العمر 28 عامًا، منذ فترة كنت أعاني من الدوخة الشديدة على الرغم من أني لا أبذل مجهود كبير.. وبالعودة إلى الطبيب المختص بالحالة، أخبرني أن السبب في ذلك الدوار هو انخفاض معدل فيتامين د عن المعدل الطبيعي.
حيث توجد علاقة بين انخفاض معدله والإصابة بما يعرف باسم دوار الوضعة الانتيابي الحميد.. وهي من بين الأعراض التي تستدعي ضرورة الخضوع إلى الفحص والتشخيص، ووصف مقدار من هذا الفيتامين لحل تلك المشكلة على الفور تحت الإشراف الطبي.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع ميتفورمين والحمل Metformin
معاناتي مع نقص فيتامين د وكيف انتهت؟
أدعى فرح.. وأبلغ من العمر 40 عامًا، منذ فترة ظهرت علي بعض الأعراض التي تدعو إلى القلق.. والتي تتمثل في الشعور بالألم والتعب عند ممارسة أي جهد حتى وإن كان بسيطًا.
علاوة على تلك البقع الحمراء التي باتت تزين جلدي.. ولا سيما تساقط الشعر الذي رافقني لبعض الوقت، كما لاحظت ارتفاع في نبضات القلب وكأني انتهيت من الجري في ماراثون لتوي.. علاوة على تلك الاضطرابات التي أصابت قولوني.
تلك الأعراض باتت تتزايد ولم أعرها انتباهًا في باديء الأمر.. ولكن حين تطورت الأعراض كان علي الاستعانة بالطبيب المختص وإجراء بعض الفحوصات الطبية؛ لكي أطمئن على حالتي الصحية.
حينها أخبرني الطبيب أن تلك الأعراض ناتجة عن انخفاض حاد في مستويات فيتامين د الطبيعية التي ينبغي أن تكون في الجسم.. وأن الحل الأمثل في تلك الحالة يكمُن في التعرض إلى أشعة الشمس بصورة يومية لمدة لا تقل عن ربع ساعة.
على الرغم من أني كنت لا أثق في كلامه في البداية.. ولكني رحت أجرب تلك الطريقة، فلا بأس بأي وسيلة تجعلني أتخلص من هذا الألم والإرهاق.. وبالفعل مع مرور الوقت حصلت على التحسن التدريجي، وتحولت حياتي وحالتي الصحية إلى الأفضل.
تجربة مع أعراض انخفاض فيتامين د
اسمي نيرة.. وأبلغ من العمر 17 عامًا، على الرغم من صغر عمري.. إلا أني أعاني من مشكلة صحية وهي نقص مستوى فيتامين د في الجسم؛ ما ترتب عليه ظهور العديد من الأعراض التي تدعو إلى القلق.
من بين تلك الأعراض انخفاض مستويات الكالسيوم في الجسم عن الطبيعي.. ما جعلني من بين الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام، وكذلك تشتمل الأعراض على الإصابة بالاكتئاب.. وبسؤال الطبيب حول المزيد من الأعراض التي تتضمنها تلك الحالة، أخبرني أن المصابين بهذه المشكلة الصحية عادةً ما يكونوا معرضين إلى الإصابة بالسرطان.
كما أخبرني أن الإحساس الدائم بالتعب وتساقط الشعر.. والمشاكل الصحية التي يمكنها أن تطرأ على الجهاز التنفسي من بين الأمور التي تشير إلى انخفاض مستوى فيتامين د في الجسم.. وتحتاج إلى الحصول على المساعدة الطبية على الفور.
مع مرور الوقت توصلت إلى أن الحل الأمثل في تلك المشكلة هو التعرض إلى الشمس.. ولكن ليس لفترات طويلة لكي لا يتم التعرض إلى الآثار الجانبية التي قد تخلفها، ومنها الحروق وغيرها من المشاكل الأخرى.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع دواء هايبوسيك
تجربتي في رفع فيتامين د باتباع حمية غذائية
اسمي عامر، وأعاني من نقص في فيتامين دي.. على الرغم من الحياة الصحية التي أحظى بها، وأني أتبع حمية غذائية صحية تشتمل على العديد من العناصر الغذائية المفيدة.. وبسؤال الطبيب أخبرني أن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى انخفاض هذا الفيتامين بالجسم.
ما يقود بالتبعية إلى ظهور بعض المشاكل الصحية الأخرى.. وخاصةً فيما يتعلق بصحة العظام والعضلات، وحين سألته عن تلك الأسباب بدافع الفضول.. أخبرني أن التقدم بالعمر يأتي في مقدمة الأسباب.
كما أن انخفاض معدل التعرض إلى أشعة الشمس الطبيعية من شأنه أن يؤثر على صحة الجسم في المُجمل بالسلب.. ولا سيما أن أصحاب البشرة الداكنة يمكنهم أن يعانون من هذا الداء بدرجة أكبر من المعتاد.
إلى جانب ذلك فإن عدم اتباع حمية غذائية تشتمل على الأطعمة التي تتضمن هذا النوع من الفيتامينات.. يؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض المترتبة عليه، وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون الأمر ناتجًا عن تعاطي بعض الأدوية.
من تلك الأدوية الملينات والمنشطات.. إلى جانب الأدوية التي تعمل على علاج الكوليسترول المرتفع، والأدوية التي تعالج النوبات المرضية أو داء السل.. ولا سيما الخضوع إلى جراحة الالتفات المعوي.
لذا فمن الأفضل الإسراع في تشخيص الحالة.. والتعرف على السبب وراء الإصابة، ومن ثم البدء بالحصول على العلاج الصحيح.. ومع مرور الوقت تحسنت حالتي وحصلت على المزيد من القوة والنشاط.
عبر السطور السابقة بات من السهل التعرف على نتائج تجربتي في رفع فيتامين د.. والتوصل إلى الطريقة التي يتم من خلالها رفع نسبة هذا الفيتامين، ومن الأفضل استشارة الطبيب المختص بهذا الخصوص.
