قد يدفعك الفضول إلى التعرف على تجربتي مع الاستثمار في الأسهم.. والتي من خلالها حصلت على العديد من المزايا؛ ما دفعني إلى مشاركة تلك التجربة المثمرة معكم اليوم.
- يمكن إتمام البيع والشراء من خلال الهاتف الذكي.. أو عن طريق جهاز الكمبيوتر.
- ينبغي توافر وسيط للتداول خاص بكل فرد ممن يرغبون في المشاركة في تلك العملية.
- في تلك الحالة يتم استخدام عقود تعرف باسم عقود الفروقات التي يتم عن طريقها التداول.
- يتم فيها التحكم في شراء وبيع الأسهم في الشركات العامة.
- يتم إدارة تلك العملية من خلال البورصة.. كما الحال في بورصة لندن أو بورصة نيويورك.
اقرأ أيضًا: تحديث تاريخ انتهاء الهوية بنك الراجحي
تجربتي مع الاكتتاب
أدعى سمر وأبلغ من العمر 38 عامًا.. منذ فترة كنت أرغب في المشاركة في عالم البورصة والاستثمار في الأسهم، وفي تلك الفترة أصبحت أعلم ماهية الاكتتاب.. أو كما يشير إليه البعض الاكتتاب العام.
من هنا أشير إلى أنه يعني أنه في حال أن قامت شركة معينة بعرض الأسهم التابعة إليها إلى الجمهور للمرة الأولى من خلال البورصة.. فذلك الأمر يتيح لها إمكانية زيادة رأس المال.
أما عن طريقة الاكتتاب نفسها.. فإن الشركة المملوكة من قِبل القطاع الخاص التي تسعى إلى طرح أسهمها إلى الاكتتاب العام مع ضامن، عادةً ما يكون بنك استثماري.. ومن هنا نشير إلى أنها تقوم بشراء كافة الأسهم المتاحة بسعر معين.
فيما بعد يتم إعادة بيعها في النهاية إلى الجمهور.. وفي تلك الحالة يتم الاعتماد على بعض الطرق التي يمكنها أن تؤدي الغرض بهذا الخصوص، ومنها الإدراج المباشر، أي أن تقوم الشركة بإدراج الأسهم الخاصة بها في البورصة بصورة مباشرة.. على أن يتم بيعها للجمهور على الفور دون الحصول على معاونة ضامن أو بنك استثماري.
من الممكن أن تتضمن تلك العملية الاكتتاب من خلال شركة الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة.. حيث يتم تأسيسها بهدف الاندماج مع شركة خاصة لكي يتسنى لها إمكانية المعاونة في جمع المال بصورة أسرع من الاكتتاب العام.
تجربتي مع السوق الأمريكي
في سياق الحديث عن تجربتي مع الاستثمار في الأسهم.. اسمي سعيد وكنت أريد التداول في سوق الأسهم الأمريكي والبدء بعملية الاستثمار؛ ما دفعني إلى البدء بتجميع المعلومات بهذا الخصوص، ومنها ما يلي عبر موقع قبيلة qabilaa.com:
1- مؤشر S&P 500
1 | يعمل على قياس أكبر 500 شركة مدرجة في بورصة نيويورك للأوراق المالية. |
2 | هو أفضل ممثل عن سوق الأسهم الأمريكية بصفة عامة. |
2- مؤشر ناسداك 100
- يقيس هذا المؤشر قيمة أكبر 100 شركة.
- ينبغي أن تكون تلك الشركات مدرجة في بورصة ناسداك للأوراق المالية.
- يشتمل هذا المؤشر على شركات من مختلف الصناعات.
- يتضمن الشركات المتصلة بشكل أساسي بالتكنولوجيا.
- لا يتضمن الشركات المالية.. ومنها البنوك التجارية أو الاستثمارية.
- من أفضل المؤشرات التي يمكنها أن تمثل قطاع التكنولوجيا الأمريكي.
3- مؤشر داو جونز 30
- تم الحرص على تطوير هذا المؤشر في الأساس لتتبع أداء سوق الأسهم الأمريكي في عام 1896.
- الهدف من الأسهم الثلاثين التي يتضمنها هذا المؤشر هو عكس أداء القطاعات المهيمنة.. وكذلك التي تعاون الاقتصاد الأمريكي.
- نتج عن ذلك وجود مجموعة من الشركات في مختلف القطاعات المختلفة.
اقرأ أيضًا: طريقة إضافة أفراد الأسرة في الاكتتاب
هل التداول في الأسهم مربح؟
ضمن إطار الحديث عن تجربتي مع الاستثمار في الأسهم.. وجدت أن تلك العملية يمكنها أن تؤدي إلى الحصول على الكثير من الأرباح، على الرغم من أنها تشتمل على إمكانية التعرض إلى الخسائر.
كم الربح من الأسهم؟
إن الأرباح التي يتم الحصول عليها من خلال الأسهم تعرف باسم الأرباح السهمية.. وهي تلك التي يتم الحصول عليها على هيئة أسهم إضافية في شركة أخرى تابعة إلى الأولى، وعلى سبيل المثال لا الحصر.. في حال أن كانت الأرباح تصل إلى نسبة 5%.. فيمكنها أن تنتج أسهم إضافية بما يعادل 5 أسهم تقريبًا.
اقرأ أيضًا: تسديد رسوم تمديد الزيارة العائلية
تجربة مع الاستثمار في الأسهم
أدعى عاصم، وأبلغ من العمر 30 عامًا.. شاركت في عالم البورصة والاستثمار في الأسهم.. وبالفعل حصلت على الكثير من الأرباح؛ ما دعاني إلى مشاركة تلك المعلومات المتعلقة بمجال الاستثمار هذا عبر التالي:
1- الاستفادة من الاقتصاد المتنامي
- ففي حال أن تم تحقيق النمو على المستوى الاقتصادي ستحصل على المزيد من الأرباح.
- النمو الاقتصادي يمكنه توفير عدد لا بأس به من فرص العمل.
- في حال أن كنت من بين الذين يملكون دخل.. فبإمكانك شراء الأسهم.
- تلك العملية تنعكس بالإيجاب على زيادة مبيعات الشركات والإيرادات.
2- أفضل وسيلة لمواجهة التضخم
- يمكن الحصول على العائدات الضخمة على المدى البعيد من خلال الأسهم.
- كلما زادت مدة الاستثمار في الأسهم.. كلما زادت نسبة العائد من هذا الاستثمار على الأرجح.
- ينبغي الحرص على شراء الأسهم.. والاحتفاظ بها لبعض الوقت.
- يمكن الاستفادة من تلك الأسهم.. حتى وإن انخفضت قيمتها في بعض الأوقات.
3- سهلة الشراء
- بإمكان أي مستثمر شراء تلك الأسهم بسهولة ويسر.
- تتم عملية الشراء بالاعتماد على العديد من الطرق المتاحة.
- يتم الشراء من خلال سمسار أو مخطط مالي.
- يمكن إتمام عملية الشراء عن طريق شبكة الإنترنت.
- عملية الشراء تتم في غضون بضع دقائق.. في حال أن أسس المستثمر حسابه الخاص.
4- لا يحتاج الاستثمار في الأسهم إلى رأس مال كبير
- العديد من شركات الوساطة المالية توفر إلى المستثمرين سهولة البيع والشراء.. دون الحاجة إلى سداد قيمة العمولة.
- بعض الشركات الأخرى لا تشترط وجود حد أدنى لفتح حساب خاص بالمستثمر.
- إن كانت الأسهم التي ترغب في شرائها باهظة السعر.. فبإمكانك شراء الأسهم الجزئية إن سمح الوسيط بهذا الأمر.
5- توفير السيولة
1 | سوق الأسهم يوفر إلى العديد من المستثمرين إمكانية بيع الأسهم الخاصة بهم في أي وقت. |
2 | يمكن أن يتم تحويل الأسهم الخاصة بالمستثمر إلى أموال في بعض الحالات الطارئة. |
6- طرق متنوعة لكسب المال
- نسبة مرتفعة من المستثمرين يقومون بشراء الأسهم بسعر منخفض.. وبعد ذلك يتم بيعها حين ترتفع قيمة الأسهم.
- على النقيض هناك العديد من الأشخاص الذين يفضلون بيع تلك الأسهم بعد مرور فترة وجيزة.
- البعض الآخر يفضل الاحتفاظ بتلك الأسهم لسنوات طويلة.
- هناك العديد من المستثمرين ممن يفضلون التدفقات النقدية المنتظمة.
- النوع الأخير يقوم بالاستثمار في الشركات التي توفر لهم حصة محددة من الأرباح.. وفي تلك الحالة تنمو تلك الشركة بمعدل لا بأس به.
في الفقرات السابقة شاركت معكم تجربتي مع الاستثمار في الأسهم.. والتي من خلالها بات من السهل التعرف على المزايا والعيوب التي يمكن الحصول عليها من خلال تلك التجربة لتعم الفائدة على الجميع.