تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع

تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع

قد ترغب في التعرف على تفاصيل تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع.. في حال إن كنت لم تسمع عنها من قبل؛ ما دعاني إلى مشاركة تلك التجربة معكم اليوم.

  • استخدام البكتيريا النافعة للرضع يحتاج إلى استشارة الطبيب المختص أولًا.
  • تتمثل البكتيريا النافعة في تلك الأجسام الدقيقة والطبيعية التي توجد في الجسم.
  • هناك العديد من الأدوية التي تعمل على زيادة عدد البكتيريا الحية في الجسم.

اقرأ أيضًا: أفضل حليب للرضع يزيد الوزن

طريقة استخدام البكتيريا النافعة للرضع

أدعى مودة.. وأرغب اليوم في مشاركة تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع، فأنا وضعت طفلي الثاني منذ بضع أيام.. وقد أخبرني الطبيب بضرورة الحصول على هذا الدواء وتقديمه إلى الرضيع.

على أن يتم رج العبوة جيدًا لمدة 10 ثوان تقريبًا.. وبعدها يتم استخدام العنصر الذي يشبه القطارة الذي تتضمنه كل عبوة مع التأكد من أنه معقم، ويتم الحصول على 5 نقط منها.. وبعدها يتم تقديمها إلى الطفل بما يعادل مرة في اليوم.

مع مرور الوقت لاحظت أن طفلي حصل على المزيد من التحسن.. وبالعودة إلى الطبيب لاحظت أنه يؤكد مرارًا وتكرارًا على أن استخدام هذا الدواء لا بد وأن يخضع إلى استشارة الطبيب المختص أولًا.

كم مدة استخدام البروبيوتيك للرضع؟

اسمي ابتسام.. ومن خلال تجربتي وجدت أنه يجب استخدام تلك الأدوية لفترة تتراوح ما بين أسبوع إلى أسبوعين.. كما ينبغي أن يتم استخدامها تحت إشراف الطبيب المختص؛ لكي لا يتعرض الطفل الرضيع إلى الأذى.

البكتيريا النافعة للأطفال للإمساك

أدعى نجلاء.. وأرغب في مشاركة تجربتي مع البكتيريا النافعة للأطفال الرضع المصابين بالإمساك.. حيث وجدت أن تلك الأدوية يمكنها أن تعاون على التخلص من الاضطرابات التي تطرأ على الجهاز الهضمي.

حيث تساهم في التخلص من الارتجاع والإمساك.. علاوة على أنها تعاون على التخلص من المغص الذي يمكن أن يكون السبب في كثرة بكاء الرضيع، إلا أنه لا جدال على ضرورة استشارة الطبيب المختص أولًا قبل البدء باستخدامها.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الميلاتونين للأطفال والرضع

متى يبدأ مفعول البكتيريا النافعة للرضع؟

اسمي سارة.. ومن خلال ما مررت به في تجربة البكتيريا النافعة للرضع وجدت أن مفعولها يحتاج إلى الاستخدام لمدة أسبوع إلى أسبوعين كي تظهر نتائجه على الرضيع.. كما ينبغي استشارة الطبيب المختص قبل استخدام مثل تلك الأدوية أو أيٍ من المستحضرات الطبية أو الطبيعية على الطفل.

قصتي مع البكتيريا النافعة للأطفال الرضع

تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع

من خلال تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع توصلت إلى أهم الفوائد التي تتضمنها.. حيث تعمل تلك الأدوية على الوقاية من الأمراض التي تستهدف الجهاز الهضمي لدى الرضع والأطفال.

علاوة على أنها تساعد على الحد من فرص الإصابة بالإسهال الحاد.. خلال تناول المضادات الحيوية، مع العلم أن المضادات الحيوية يمكنها أن تقضي على البكتيريا النافعة التي توجد بصورة طبيعية في الجسم.. لذا فمن المهم استشارة الطبيب المختص قبل البدء باستخدامها.

إلى جانب ذلك فهي تعمل على التوازن بين الأنواع المختلفة من البكتيريا في جسم الطفل.. ولا سيما قدرتها على الحد من أعراض متلازمة القولون العصبي التي تصيب بعض الأطفال.

كما تساهم في الحد من فترة الإصابة ببعض الأمراض، وخاصةً تلك التي تصيب الجهاز الهضمي لدى العديد من الأطفال.

كما تعاون على الوقاية من الحساسية التي تهاجم الجهاز التنفسي لدى الأطفال.. وكذلك تساهم في التخلص من الطفح الجلدي لدى الأطفال والرضع، ويمكنها أن تؤثر بالإيجاب على اكتمال نمو البروبيوتيك الطبيعية.. حيث تساعد على التخلص من الإسهال أو المغص والانتفاخات التي تطرأ على البطن.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع تسنين ابني

قطرات بروبيوتيك للرضع

أرغب اليوم في مشاركة تجربتي مع قطرات بروبيوتيك المخصصة للأطفال، حيث وجدت أن أفضل أنواع تلك القطرات هي قطرة بيوجايا.. التي يتم تقديمها إلى الطفل من خلال الفم.

حيث تشتمل العبوة على 5 مل.. وهي من بين الأدوية التي تحتاج إلى استشارة الطبيب المختص قبل البدء باستخدامها، وفي حال أن كنت ترغب في شرائها من السعودية.. فسعرها يصل إلى 113.00 ريال.

تجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من القطرات يشتمل على بعض الآثار الجانبية.. التي يجب توخي الحذر منها، وهي زيادة الإصابة بغازات المعدة وانتفاخها، وعلامات العدوى.. التي تظهر على هيئة سعال يدوم طويلًا، إلى جانب ارتفاع في درجة حرارة الجسم بصورة ملحوظة، وكذلك الإصابة بالقشعريرة.

لا سيما الأعراض الجانبية النادرة التي يمكنها أن تصيب بعض الأطفال.. ومنها الإصابة بالطفح الجلدي أو الحكة، بالإضافة إلى التورم الذي يصيب الفم واللسان والوجه..

وكذلك الحلق، والدوار الشديد والصعوبة في التنفس، وكلها من بين الحالات الخطيرة التي تستدعي ضرورة الرجوع إلى الطبيب المختص على الفور.

تجربة مع استخدام البكتيريا النافعة للأطفال الرضع

قد سبق لي استخدام البكتيريا النافعة مع طفلي الرضيع، وحينها أخبرت الطبيب بأني أرغب في تكرار الجرعة له، ولكنه أخبرني ببعض الأسباب التي جعلتني أعيد التفكير.. وأقوم باستشارته باستمرار عند الرغبة في منح طفلي أي نوع من الأدوية.

حيث توجد العديد من السلالات التي تعمل بطرق مختلفة من تلك البكتيريا.. علاوة على أن مؤسسة الغذاء والدواء اعتبرت البروبيوتيك من بين المكملات الغذائية..

ما جعله يُعامل معاملة الأدوية الأخرى؛ لذا وجب الحصول على مشورة الطبيب المختص قبل البدء بتقديمه إلى الطفل أو الرضيع.

كما أنه إلى الوقت الحالي لم يتم تحديد جرعة معينة ومتعارف عليها تخص الرضع.. لذا فيمكن أن تختلف الجرعة الموصوفة من طبيب لآخر؛ وعلى كلٍ فلا يجب تقديم الدواء إلى الطفل دون الرجوع إلى الطبيب.

ناهيك عن الآثار الجانبية التي يمكنها أن تنتج عن استخدام هذا الدواء.. ولا سيما في حال عدم الالتزام بالجرعة الموصوفة، أو رفعها دون استشارة الطبيب المختص بالحالة؛ وما ينتج عنه من مضاعفات عديدة يمكنها أن تؤثر بالسلب على صحة الطفل على المدى البعيد أو بصورة آنية.

من خلال الفقرات السابقة بات من السهل التعرف على تفاصيل تجربتي مع البكتيريا النافعة للرضع.. وكذلك التوصل إلى أهم الفوائد التي تتضمنها؛ لتعم الفائدة على الجميع.

إغلاق