تجربتي مع الجامعة ملخص تجربتي الجامعية

تجربتي مع الجامعة ملخص تجربتي الجامعية

من خلال الاطلاع على تجربتي مع الجامعة قد ترغب في التعرف على ما مررت به من مشاكل ومن خلالها ستتعرف على الطريقة المثلى في تخطيها.. كما يمكن الاستفادة منها في الكثير من الأمور الأخرى؛ ما دفعني اليوم لمشاركة تلك التجربة معكم.

  • من أهم المراحل التعليمية في حياة الطلاب.
  • يحصل خلالها الطالب على درجة البكالوريوس أو الليسانس.
  • يصبح الطالب مؤهل إلى الالتحاق بسوق العمل.
  • تزويد الطالب بالخبرات.. سواء على المستوى العلمي أو الاجتماعي.
  • تعد أحد العوامل في تكوين شخصية الطلاب.
  • تؤهل الطلاب إلى العمل مباشرةً بعد الانتهاء من الالتحاق بها.
  • تشتمل على العديد من التخصصات.
  • زيادة المعارف والمحيط الاجتماعي الخاص بالفرد.
  • الانفتاح على الثقافات الأخرى.. وخاصةً إن كان الطالب يدرس في دولة أخرى.
  • السبب في تقبل الاختلافات بين الأفراد.. فيما يعرف باسم الفروق الفردية.
  • تقبل الاختلاف في الطباع.. وهو ما يجعل الفرد أكثر تقبلًا لنفسه وكذلك المحيطين به.
  • تعاون على زيادة الثقة بالنفس.. وكذلك تجعلك تتعرف على طريقة التعامل الصحيح مع الآخرين.
  • تجعل الطلاب أكثر تحمل للمسؤولية مما سبق.
  • تعاونك على زيادة الخبرة.. نتيجة إلى الاحتكاك بالآخرين .

اقرأ أيضًا: تجربتي في الاستيراد من تركيا

تجربة الحياة الجامعية

أدعى سمر، وأبلغ من العمر 18 عامًا.. حين التحقت بمرحلة التعليم الجامعي واجهت الكثير من المشاكل في بادئ الأمر؛ ما دفعني إلى البحث وراء سلبيات الحياة الجامعية لكي يتسنى لي إمكانية التعامل معها بصورة صحيحة.. ومنها ما يلي:

1 المشاكل الاجتماعية.
2 المشاكل الدراسية.
3 الضغوطات النفسية.
4 المشاكل المالية.
  • التعرض إلى من المشاكل الاجتماعية.. والتي تتعلق في الأساس بتكوين الصداقات أو المعارف بين الطلاب وبعضهم البعض.
  • المشاكل الدراسية.. وخاصةً إن كان الطالب قد اختار التخصص في مجال معين صعب، مع الوضع في الاعتبار الفروق الفردية التي تميز الطلاب عن بعضهم البعض.
  • الضغوطات النفسية والتوتر الذي يطرأ على الطلاب.. وخاصةً مع اقتراب موعد الامتحانات، وهي من بين الأمور التي يمكنها أن تؤثر بالسلب على الحالة النفسية الخاصة بالطلاب في مختلف التخصصات الجامعية والسنوات.
  • المشاكل المالية من بين الأمور التي يمكن أن يعاني منها الطلاب.. حيث إن هناك بعض الفئات التي لا يمكنها تحمل نفقات تلك المرحلة التعليمية، ناهيك عن ضرورة الحصول على المستلزمات الدراسية.. ومصاريف تسجيل المواد وما إلى ذلك.

اقرأ أيضًا: تجربتي في اختبار pmp

تجربة مع الحياة الجامعية

تجربتي مع الجامعة ملخص تجربتي الجامعية

أدعى بلال، وأبلغ من العمر 20 عامًا.. من خلال المرور ببعض المشاكل في مرحلة التعليم الجامعي، تمكنت من التوصل إلى بعض النصائح التي أرغب في مشاركتها مع الآخرين.. لكي ينعموا ببعض الهدوء والسكينة في تلك المرحلة الدراسية، ومنها التالي عبر موقع قبيلة qabila.net:

  • ضرورة الحرص على اختيار التخصص المناسب من وجهة نظر الطالب.
  • احرص على اختيار التخصص الأنسب مع الميول الشخصية الخاصة بك.. وكذلك الميول العلمية.
  • من الضروري التخصص في مجال معين.. تضمن تحقيق القدر المطلوب من النجاح فيه.
  • يجب عليك الحرص على تنظيم الوقت خلال تلك المرحلة التعليمية.
  • ينبغي الحصول على القسط الكافي من الراحة.. لكي لا تصاب بالملل والاكتئاب على مدار فترة التعليم الجامعي.
  • التعرف على الأصدقاء الجدد والسعي نحو بناء العلاقات الجديدة.. من بين الأمور التي ستجعل تلك المرحلة التعليمية تمر بصورة أفضل.
  • احرص على التواجد في المحاضرات والحصول على أكبر قدر من الفائدة.. لكي يكون من السهل عليك المذاكرة في المنزل.
  • حاول الانفتاح على العديد من الثقافات الأخرى.. وكذلك بناء العلاقات الاجتماعية، وقضاء بعض الوقت برفقة زملاء الجامعة؛ لأن هذا الأمر يعاونك على التخفيف من حِدة التوتر والضغوطات النفسية التي تمر بها في تلك الفترة.
  • يجب عليك الاستفادة من خبرة الطلاب الأكبر سنًا منك.. والتعلم من الأخطاء التي يمرون بها؛ لكي لا تتعرض إليها فيما بعد.
  • كن حريصًا على انتقاء الأصدقاء.. وابتعد عن رفيق السوء الذي يمكنه أن يكون السبب في تعرضك إلى الفشل.
  • ضع لنفسك نمط معين في الدراسة بما يعاونك على الحصول على أكبر قدر من المعلومات على مدار اليوم الواحد.
  • احرص على الموازنة بين الحياة الشخصية والحياة الدراسية.. لكي لا تتعرض إلى الخسائر فيما يخص العلاقات.
  • تحل بالصبر على مدار تلك الفترة لكي تمر في سلام.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع خلع ضرس العقل

تجارب متنوعة مع الحياة الجامعية

في سياق الحديث عن تجربتي مع الجامعة.. تجدر الإشارة إلى أنه هناك العديد من التجارب التي وردت بخصوص الحياة الجامعية.. والتي يمكن من خلالها الحصول على قدر كبير من الفائدة، ومن تلك التجارب ما يلي:

  • تقول صفاء التي تدرس في كلية الطب بالفرقة الثانية.. أنها كانت تجد الدراسة في تلك الكلية هي بمثابة الحلم لها، وراحت تبذل قصارى جهدها في الثانوية العامة لتحقيق حلمها.. وبالفعل التحقت بالكلية، ونجحت في تكوين الكثير من الصداقات؛ ما جعلها قادرة على تحمل مشقة الدراسة في تلك الكلية الصعبة.. وحصلت على القوة من خلال الأصدقاء.
  • أشار خالد الذي يدرس في الفرقة الرابعة من كلية الآداب قسم علم اجتماع.. أنه ليس من بين المهتمين بحضور المحاضرات في القسم، ولكن على النقيض يمكنه أن يدرس في المنزل.. وبالفعل نجح في كل عام في الحصول على التقديرات المرتفعة.
  • تقول تقى التي التحقت بكلية الإعلام جامعة القاهرة في دفعة العام الجديد.. أنها كانت تحلم بأن تصبح مذيعة مشهورة، وأن أجواء الكاميرات تروقها للغاية.. إلا أن هذا لا ينفي أن هذا المجال صعب بعض الشيء من حيث الدراسة، وعلى الرغم من ذلك فهي تبذل قصارى جهدها للتأقلم على الحياة الجامعية الجديدة.

إلى هنا أكون قد انتهيت من مشاركة تجربتي مع الجامعة.. مع العلم أن ملخص تجربتي الجامعية كانت مثمرة للغاية، ويمكنك التعرف من خلالها على ما مررت به والاستفادة منه.

إغلاق