جميع الناس لديها بعض الذكريات الحزينة التي تتسبب في تآكل أرواحها من فرط الحزن، لكن يجب على الإنسان أن يعلم أنه لن تكون جميع ذكرياته سعيدة، بل إنه يمر أيضًا بالذكريات السيئة التي تساعده على تخطي الصعاب وتقويته.
عبارات عن الذكريات المؤلمة
- في الواقع لا يوجد شيء يساعدنا في محو الذكريات السيئة تمامًا وألا نتذكرها مرة أخرى.
- الذكريات بمثابة الوقود الذي يساعدنا في تخطي الصعاب.
- الذكريات وإن كانت مؤلمة وأوجعت الإنسان كثيرًا إلا أنه عندما يتذكرها ويتذكر كيف اجتاز تلك الفترة واستطاع أن يخرج منها قوي.. سعد وانشرح.
- الذكريات السيئة تسبب الألم إلا أنها تُعد درسًا جيدًا.
- برغم الوجع الذي تُسببه لنا الذكريات، إلا أن تلك الذكريات حينما نتذكرها تُشعرنا بالراحة والفرحة ولو لدقائق بسيطة.
- تذكر تلك الأشياء الصغيرة كفيلة تشعرنا بلذة الحب.. لكنها أيضًا تُشعرنا بمرارة الفقدان والبُعد عن المحبوب.
- الذكريات السيئة تجعلنا قادرين على تخطي المصاعب والمشاكل القادمة، فمثلما نجح المرء في تخطي الذكريات المؤلمة سينجح في تخطي أي شيء آخر في حياته.
- قد كانت تلك الذكريات الجميلة التي أصبحت مؤلمة بمثابة درع قوي يحمي الإنسان مما هو قادم.
- عزائي الوحيد، أن اهتمامي بتلك الأحداث السلبية التي مررت بها مؤخرًا، يساعدني على التكيف مع كل المواقف التي تشبهها، فأكون أكثر قوة حينما أواجه أي من الصعوبات مستقبلًا.
لا يفوتك أيضًا: بوستات عتاب بالصور والعبارات لمواقع التواصل 2025
بعض العبارات عن الذكريات الحزينة
أسوأ ذكرياتي معك ذكريات قاسية ومميتة، ذكريات ليس فيها أحساس أو شيء يفرح.. بل كل ما فيها يؤلم ويوجع ويقتل.
سأدون ذكرياتي المؤلمة معك في كتب ومجلدات وسأرسلها لك.
وقفت أمام ذلك الطريق وذلك الدرب الذي شهد تاريخ حبنا وذكرياتنا فلم أجد إلا أطلال زائله ومتهالكة وبقايا عمر رحلت نحو المجهول وذكريات باليه لن تعود وأحلام ضائعة بين الأيام والشهور.
إنّ الذكريات مؤلمة، سواءً كانت جميلة أم محزنة.
الذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فينا الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه، ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها مازالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا.
الذكريات الجمَيلة أصبحَت تأتِي على هيئةِ وجع.
الذكريات التي نحاول أن ننساها أو نتهرب منها أو نقلل من شأنها هي نحن بكل طفولتنا، وبراءتنا.
الذكريات التي نحاول أن ننساها أو نتهرب منها أو نقلل من شأنها هي نحن بكل طفولتنا، وبراءتنا.
لا يفوتك أيضًا: بوستات كلام حزين
كلام عن الذكريات المؤلمة
- تخطي الذكريات أشبه بعلاج الشخص المدمن من التعاطي.. يبدأ المدمن رحلته بالبكاء والصراخ والرفض التام، ثم يبدأ في تقبل الأمر والتأقلم على ما حدث.
- خلال رحلة تخطي الذكريات يمر المرء بالكثير من الأوقات التي يشعر فيها بالنجاح أحيانًا، وأنه عاد لنقطة الصفر أحايين أخرى.
- “ذكرياتنا إمّا لهيب يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا، ولا نستريح معه”.
لا يفوتك أيضًا: بوستات كلام حزين أقوى 10 بوستات حزينة 2025
أقوال عن الذكريات
- من فرط المحاولة البائسة اقتنع الكثير أنه لا مفر من تلك الذكريات وأن عليه التأقلم معها.
- يرغب الكثير في تخطي الذكريات الحزينة مع الاحتفاظ بالذكريات الجميلة التي أسعدتهم.
- الدراسات أثبتت أن تسريع عملية النسيان ما هي إلا عملية ناجحة تتم عن طريق قمع الذكريات الحزينة..
- كيف يمكننا التخلص من الذكريات المؤلمة مع الاحتفاظ بالذكريات الجميلة؟
- يمكننا محو الذكريات التي تثير ردود فعل سلبية كالتجارب المؤلمة؛ حتى يكون باستطاعتنا التعامل معها بشكل مناسب في المستقبل.
- الإنسان لديه قدرة على النسيان طوعًا وبوعي.. لكن كيف تنجح أدمغتنا في فعل ذلك بالضبط هذا لا يزال قيد الاستكشاف.
- معرفة الطريقة التي ينسى بها الإنسان تساعد في التخلص من الذكريات غير المرغوب فيها.
- الذكريات المؤلمة سلاح ذو حدين.. فهي برغم أنها تمنحنا القدرة على مواجهة الصعاب.. إلا أنها تترك أثرًا سلبيًا في النفس عندما نتذكر أصحاب تلك الذكريات.
- كيف يمكننا العيش في واقع تلك الذكريات المؤلمة.
- نرغب جميعنا في نسيان الأشخاص.. المواقف.. الآلام ولكن هل يمكن أن ينجح ذلك!
- الأشخاص الذين لا يستطيعون التخلص من الذكريات المؤلمة عبر بذل مجهود فردي، يمكنهم اللجوء إلى متخصصين في العلاج النفسي للتحكم في نسيان تلك الذكريات.
