بوستات عن سيدنا محمد مكتوبة ومصورة تصف عظمة أشرف الخلق وأفضلهم، الرسول الكريم هو خاتم المرسلين، وشفيع المسلمين، وأفضل المرسلين، وخير الخاتمين، ومن أنزل عليه القرآن الكريم، فما أروع الحديث عن أفضل الخلق من خلال بعض البوستات والعبارات التي تُعبر عن المحبة التي تحملها القلوب.
بوستات عن سيدنا محمد مكتوبة
ما أجمل أن تتحدث عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وما أجمل أن نرد على المسيئين إليه في بوستات عن سيدنا محمد، نتحدث فيها عن أخلاقه وصفاته الحميدة التي يتمنى جميع المسلمين أن يتسمون بمثلها.
- نحن فداك يا رسول الله، ليس هناك من أحب منك إلى قلبي، أنت من دخلت القلوب دون أن نراك، أنت من يرغب الجميع أن ينعم برؤياك، يا حبيبي يا نبي الأمة.
- كلما قرأت عن غزوات الرسول الكريم ومدى إيمانه بالله والتحلي بالصبر والشجاعة، تمنيت أن أكون من الجيش الذي رافق النبي الكريم في الغزوات.
- كم أزداد شوقًا لرؤية المصطفى -صلى الله عليه وسلم- ومن منا لا يتمنى أن يكون الحبيب شفيعًا له يوم القيامة، من لا يحب رؤية الصادق الأمين.
- اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى ذريات سيدنا محمد، وسلم تسليمًا كثيرًا.
- أفديك بروحي وأمي وأبي يا رسول الله، نحن جميعًا فداك يا شفيعي وشفيع الأمة الإسلامية، في يومًا يقول الجميع نفسي ثم نفسي إلا أنت تقول أمتي.
- أنك لأفضل الخلق وأصدقهم، أنت الحبيب الذي أحبك القلب دون أن يراك، كلما تذكرتك يقشعر البدن، وتسيل الدموع، وينطق اللسان بذكرك.
لا يفوتك أيضًا: بوستات دينية اسلامية مصورة ومكتوبة
تغريدات عن سيدنا محمد
من منا لم يتمنى أن يكون في عهد الحبيب، ذكر الرسول يجعل القلب مُطمئن، وليس هناك ما يكفي من الكلام لذكر المصطفى، أقل ما يمكن أن نُقدمه لأحسن الخلق أن نذكره ونذكر صفاته الطيبة بين الجميع.
| خير رجال العالم هو سيدنا محمد، النبي الصادق الأمين الذي يتصف بالكثير من الصفات، والذي نؤمن بوجوده ونقدم له كل الشكر والاحترام والتقدير والكيان والمحبة دون أن نراه، حبيبي أنت يا رسول الله. |
| كان رسول الله يبكي أمام الصحابة، فقالوا له لماذا تبكي يا رسول الله، قال لهم أبكي على أحبابي قالوا له نحن أحبابك يا الله، فقال لهم لا أنتم أصحابي أما أحبابي فهم قوم يأتون من بعدي ويؤمنون بي ولن يروني، اللهم أرزقنا رؤية نبينا محمد يا الله. |
| كان النبي يتحدث مع إحدى الصحابة وقال، بخيل بخيل بخيل، فقال له الصحابي من هو البخيل يا رسول الله، قال من سمع إسمي ولم يصلي عليِ، اللهم صلى وسلم وبارك على حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم. |
| من صفات النبي سيدنا محمد اللهم صلى وسلم وبارك عليه، أنه أثناء المصافحة لن يقوم بسحب يده، منعًا من إحراج الشخص الذي أمامه وكان يترك يديه حتى يسحبها الشخص الذي أمامه. |
لا يفوتك أيضًا: بوستات و صور دينية اسلامية اجمل الخلفيات الدينية
بوستات عن سيدنا محمد حديثة
الحديث عن الرسول الكريم، يجعل العبارات والجمل تزداد بذكره يوم يلو الآخر في مواقع التواصل الاجتماعي، فما أجمل المنشورات التي يذكر فيها الحبيب ومشاركتها مع الأصدقاء والأقارب.
- اللهم أجعلني ممن يرافقون النبي الحبيب، فكم أشتاق وكم أود أن أرى من زاد الشوق لهفًا لرؤيته والصلاة خلفه، اللهم أجعلني مما يصلون خلف أطهر الخلق.
- في ذكرك يسرح العقل بالحنين، وفي أسمك يشعر القلب بالسكينة، أنت حبيب الأمة، ومن يسيء إليك سوف يرى الغمة، فداك الروح وفداك كل شيء.
- كيف اختار كلماتي، وكيف يمكن أن أكتب عباراتي وأن أتحدث عن أشرف المخلوقات، والأقرب إلى الله، كيف لي أن أتحدث عمن ربط الله أسمه بجانبه في شروط الدخول على الإسلام.
أجمل ما قيل عن سيدنا محمد
يوجد الكثير من العبارات والجمل التي يمكن أن تعبر عن الحب الذي يكنه المسلم إلى الرسول الكريم، فما أجمل الحديث عن المصطفى ببعض العبارات القصيرة.
| يا رسول الله بأبي أنتَ وأُمي، أيُّ قلبٍ كقلبِك بل؟ أيُّ سُمُوّ كسمُوِّك؟ تحتارُ الأحرف كيف تدبِّجُ أحلى الكلماتِ فيك، وتحتارُ الأفكار حين تريدُ أن تُعبِّرَ عن بعضِ معانيك. |
| يا رسول الله بأبي أنتَ وأُمي، أيُّ قلبٍ كقلبِك بل؟ أيُّ سُمُوّ كسمُوِّك؟ تحتارُ الأحرف كيف تدبِّجُ أحلى الكلماتِ فيك، وتحتارُ الأفكار حين تريدُ أن تُعبِّرَ عن بعضِ معانيك. |
| ما أتعس من لم يعرفك ولم يعلم بقدرِك وشرفِ عظمتِك شتموك يا رسول الله! ما أنصفوك، نسينا في ودادِك كلّ غالٍ؛ فأنت اليوم أغلى ما لدينا نُلام على محبتِك ويكفي لنا شرفٌ. |
| شتموك! ولو علِموا عنكَ ما أعلم لأحبوك، نتوقُ إليكَ حبيبنا وقد اشتقت إلينا، فكيف ننسى شوقك للقائنا منحنا شرف أخوتك؟ |
| إنه لحب يسكنُ القلب، ويتغلغل فيه يلامس إحساسه، كأنه جزءٌ منه، حبٌّ تسري أنواره بين حنايا القلوب؛ فتملؤها نورًا وضياءً وهُدى. |
لا يفوتك أيضًا: بوستات عن الحج دينية مكتوبة ومصورة
صفات وأخلاقيات سيدنا محمد
الحديث على أفضل الخلق وأقربهم إلى الله عز وجل لا يكفي آلاف الصفحات أو السطور عنه، فهو من جعله الله سبحانه وتعالى بشيرًا وهاديًا للمسلمين، فمن هو الرسول الحبيب، محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، لقب الرسول -صلى الله عليه وسلم- بأبي القاسم، كما لُقب بالصادق الأمين.
ذلك يعود إلى الصفات الحسنة التي كان يتمتع بها قبل أن تصل إليه النبوة، كانت صحابة رسول الله، فقد وصفه البراء بن عازب وقيل عنه، أنه لم يرى شيئًا أفضل منه في الدنيا، كان المصطفى يمتلك صفة الصدق، فلم ينطق بأي حديث كاذب حتى وفاته.
فكان صادقًا من أصحابه وأهله، وحتى مع أعدائه، حتى أنه عُرف أنه لا يكذب أثناء المزاح، وكان أيضًا كريم، لم يكن يقوم بشيء لمنفعة تعود إليه، كذلك كان أكثر الخلق صبرًا، فقد صبر ثلاثة وعشرون عامًا حتى يبلغ رسالته.
كان يتسم بالشجاعة، أكثر الغزوات الإسلامية في عهده كان هو من يقود المسلمين بنفسه، وفي إحدى الغزوات عندما هرب المسلمين حثهم على الشجاعة حتى عادوا إلى أرض المعركة مرة أخرى.
عندما يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم، فيجب أن تذكر معه الرحمة والتواضع، الحديث عن النبي لا ينحصر في بعض الكلمات البسيطة، بل يحتاج إلى مجلدات ولا تكون كافية أيضًا.
